The 2-Minute Rule for العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا
The 2-Minute Rule for العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا
Blog Article
كانت مناقشة الإدراك، كواحدة من المفاهيم الفلسفية الأساسية في عصر الذكاء الاصطناعي، جزءًا جوهريًا من التراث البشري الذي يوجه الإنسان نحو الإبداع. مع الانتقال من مفاهيم الحوسبة التقليدية المعتمدة على المدخلات والمخرجات إلى مفاهيم أكثر تقدمًا تعتمد على الإنتاج التوليدي، أصبح مفهوم الإبداع محورًا للصراع بين التقنية الذكية والذكاء البشري.
الحقيقة المطلقة أن الإنسان يبقى، منذ بدء الخليقة وحتى فناء الأرض ومن عليها، أسمى وأرقى "وأعظم" الموجودات على هذا الكوكب ولا يقارن بغيره مهما كان هذا الغير ومهما سما، ومكانته هذه تعود للعقل وخاصية التفكير التي ميزه بها الخالق سبحانه وتعالى وحباه إياها؛ ولخاصية التفكير والإدراك هذه، استخلفه الله في هذا الكون ليعمره ويبدع في كشف أسراره وقوانينه.
اعتقد هيكسلي أن ما بعد الإنسانية يمكن أن يسهم في بقاء الإنسان ككائن بشري، لكن من خلال تجاوزه لحدوده وتحقيق إمكانيات جديدة لطبيعته.
بفضل استخدام الكهرباء بشكل ناجح، تم تطوير وسائل الإضاءة والطاقة الكهربائية والمحركات الكهربائية.
وقد أقرت بالتضاريس الأخلاقية والقانونية المعقدة فيما يتعلق بحقوق الإنسان التي نشأت من مجال التكنولوجيا.
يلعب توسع نطاق الاتصال وتبادل المعلومات دورا كبيرا في تسارع تطور التكنولوجيا. مع توسع شبكة الإنترنت وتحسن سرعة الاتصال، أصبح من السهل للأشخاص حول العالم الوصول إلى المعلومات ومشاركتها مما يعزز التعاون والإبداع.
يعرض النص حزمة من التصورات المرتبطة برصد العلاقة بين التكنولوجيا والثقافة نجملها كالآتي:
الرقود وقتا طويلا أمام شاشات الأجهزة التكنولوجية أدت إلى قلة ممارسة التمارين الرياضية فبالتالي لا يقوم الجسم بحرق الدهون والوحدات الحرارية مما يزيد من خطر التعرض للوزن الزائد.
. من يقود المستقبل؟"، حيث تناولت الجلسة العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، ودور نور الإمارات الذكاء الاصطناعي في تشكيل ملامح المستقبل في مختلف المجالات.
ينظر الكثير من الناس، خصوصًا غير المتخصصين، إلى الذكاء الاصطناعي على أنه تقنية فائقة تقوم بأداء مهام تفوق قدرات البشر، أو على الأقل تلعب أدوارًا متعددة.
كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث " منعطفاً تجريبيا ً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع. وبدلاً من تطوير النظريات حول التكنولوجيا بشكل عام، بدأت تأخذ التقنيات الفعلية كنقطة انطلاق للتفكير الفلسفي، ومن أهم الفلاسفة المعاصرين المهتمين بفلسفة التكنولوجيا جان بودريار، ألبرت بورجمان، جورج غران، يورغن هابرماس.
وتزداد هذه الأدوات انتشارًا في بيئات العمل لتقليل الأخطاء الناجمة عن اتخاذ القرارات في حالات نفسية غير ملائمة.
في النظرة البسيطة بين الجانبين (الإنسان والتكنولوجيا)، لا الإمارات نجد إلا أن التكنولوجيا هي صنيعة الإنسان، فهو صنعها وطوّرها ويتحكم بها ويسّخرها لخدمته وتحقيق مصالحه وغاياته، وكذلك يستطيع دثرها وإزالتها، وإزالة أي أثر لها، أي هي بين يديه يسيرها كيفما يشاء ويوجهها صوب ما يريد، ومنها منفعة وضر.
وفي المقابل، لا نجد للتكنولوجيا أي دور في تكوين الإنسان والتحكم في حياته إلا بالقدر الذي يريده هو بنفسه، ودورها ينحصر في تحقيق وتوفير سبل الراحة والعون للإنسان أو الشقاء والعنت له.